بسم الله الرحمن الرحيم
وثائق تصحيح بعض علماء السنة رواية تهديد الخليفة الثاني للسيدة الزهراء (عليها السلام)
روى ابن أبي شيبة وغيره من حُفَّاظِ أهل السنَّة رواية امتناع بعض الصحابة عن مبايعة الخليفة الأول وأنهم كانوا يجتمعون في بيت سيدة نساء العالمين (عليها السلام) فجاء عمر بن الخطاب وهددها بحرق البيت عليهم إن لم يخرجوا ويتركوا الاجتماع في بيتها، ما يدلُّ على أنَّ بيعة عددٍ من الصحابة قد سبقها الإكراه والتهديد على الإنصياع لبيعة أبي بكر، وقد صرَّح عددٌ من العلماء والمحققين بصحَّة هذه الرواية، وإليك الوثائق:
ثالثاً: تصحيح الشيخ الوهابي حسن الحسيني للرواية
مع حذفه لمقطع التهديد والاستدلال بمقطع مبتورٍ منها على عميق المحبة بين الخليفة الثاني وأهل البيت (عليهم السلام) !!
رابعاً: تصحيح الدكتور علي الصلابي للرواية
خامساً: تصحيح الدكتور المحقق بَشَّار عواد معروف للأثر مع إشارته للقصة الحاصلة في الرواية، وإسناد الخطيب البغدادي في تاريخه يشترك مع إسناد ابن أبي شيبة السابق ذكره
سادساً: تصحيح المحقق خالد الردَّادي للرواية